السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صلو علي الحبيب المصطفي معاكم ملكه بحجابي كان يُناديها "عَائِش" تدليلاً. " غارت أُمُّكم " (السيدة عائشة) ضحك بها حين ألقت الطعام غيرة، أدرك طبيعتها كأنثى وأنه " لا تدري الغيراء أعلى الوادي من أسفله" - كان يُسابقها، تذكر أول مرة حين سبقته، فسبقها في الثانية وقال لها "هذه بتلك". - جاء من غزوة فوجدها تلعب بعرائس، وضع هموم أٌمة كاملة جانبًا وجلس يسألها عن أسماء الألعاب، ثم مازحها حين وجد فرس بأجنحة "فرس له جناحان."، فقالت ببراءة طفلة " أما سمعت أن ...
from موقع صن سيت https://ift.tt/lFwua7z
via
IFTTT
إرسال تعليق